تعد
هذه الموسوعة قاعدة بيانات شاملة لمحتوى 250 عددا من أعداد مجلة البيان ، و
التى حوت أكثر من خمسة آلاف مقال من خلاصة فكر ثلة من العلماء و المفكرين و
الكتاب و القراء و خبراتهم .
-
ضمت بين سطورها نصوصا قرآنية بلغ عددها أكثر من (5000 ) آية ، و أحاديث
نبوية بلغت أكثر من ( 6200 ) ، و أشارت إلى أكثر من ( 21250 ) من الأسماء و
الأعلام ، و ( 6400 ) من الأماكن و البلدان ، و سطر مقالتها و ما فيها من
البحوث و الدراسات ما يقارب ( 1700 ) كاتبا ، و ذلك خلال ثلاثة و عشرين
عاما من عمر هذه المجلة .
-
و بهذه الموسوعة يتيسر لقراء المجلة – حاسوبيا – استعراض مقالات مجلة
البيان على العديد من المحاور الرئيسية، منها : رقم العدد ، اسم الكاتب ،
موضوع المقالة، فضلا عن إمكانية البحث بأى كلمة أو جملة بين نصوص المقالات .
- كما يمكن لمستخدمى هذه الموسوعة النسخ و الاقتباس ، أو الحفظ أو الطباعة لأى نص من مقالات المجلة بكل يسر و سهولة .
- نسأل الله تعالى أن ينفع بها الجميع ، و الله الموفق .
روابط التحميل المباشرة
حملتها وتصفحتها من خلال الاسطوانة الوهمية
التي ينشئها برنامج ايلترا ايزو ولا ادري ايهما اروع مجلة البيان التي يمكن
ان نصفها بمجلة التميز الوحيدة ام برمجة الشركة لها وجعل ارشيفها بهذه
الحلة القشيبة وقد صورت منها بعض الواجهات لعلها توضح شيئا من استخدامها
فقد اعجبت بخدماتها كالتصفح عن طريق الاعداد او عن طريق المواضيع والبحث في
العناوين او الكتاب او الجميع (البحث الحر) ….الخ
وغير ذلك من الخدمات الرائعة المتميزة التي تناسب مقدار مجلة يمكن
ان ان يقال عنها مجلة المسلم المعاصر او طالب العلم المعاصر او السياسي
المسلم او العالم المهتم بامور امته فكل مواضيعها تصب في هذه الاتجاهات
وهذه بعض الصور منها
الواجهة الرئيسية
تصفح عن طريق الاعداد
تصفح عن طريق المواضيع
فهارس الاعداد (صورة فهرسة النصوص الحديثية)
البحث
اختر مجال ونوع البحث
في موبع البحث الاسفل ضع رقم العدد ليخرج لك مثلا انا وضعت 221
واضغط يمين على صورة العدد لتكبيرها
بقلم العرشي عمر
قَالَ : قُـلْـنَـا : يَـا رَسُـولَ اللهِ ، أَمِنْ قِلَّةٍ بِـنَـا يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ، أَنْـتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيـرٌ ، وَلَــكِنْ تَكُونُونَ غُـثَـاءً كَـغُـثَاءِ السَّيْلِ تُـنْـتَـزَعُ الْـمَـهَـابَـةُ مِنْ قُـلُـوبِ عَـدُوِّكـمْ ، وَيُـجْـعَـلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهْنُ ))،قَالَ : قُـلْنا : وَمَا الْوَهْنُ ؟ قَالَ: (( حُبُّ الْـحَـيَـاةِ ، وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ
0 التعليقات :
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets